معلومة لغوية:
بوس الواوا .. بوس فعل أمر لا يقبل الرفض ابداً .. الواوا مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على آخره، منع من ظهورها الخجل.
معلومة لغوية:
بوس الواوا .. بوس فعل أمر لا يقبل الرفض ابداً .. الواوا مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على آخره، منع من ظهورها الخجل.
قبل خمس سنوات قطعت (حصتي) المكالمة قائلة: ”ماما بتنادي عليي .. دقيقة اشوف شو بدها وبرجعلك“ ..
وهاظ وجه الظيف.
فكركم بترجع؟
من أراد الخروج من حياتك ..
فلا تطلب منه البقاء
ومن خرج ..
فلا تطلب منه العودة
فلو كنت له ما كان لك ..
لما فكر بالخروج ..
أو خرج
لا تعلوا الأسوار التي تبنونها حولكم لحمايتكم ممن حولكم .. فأنتم إنما تصعبون بذلك أيضاً على أنفسكم محاولة الهروب.
على فكرة .. كلمة حشرة لا تحمل دائماً نفس الدلالة .. فالنحلة حشرة (مفيدة)، والفراشة حشرة (جميلة)، والبعوضة حشرة (ضارة ومزعجة)، والصرصور حشرة (مقززة) .. ولكن لا تقنعني أبداً بأنك إذا قلت لشخص (أنت حشرة) فإنك تكون بذلك (واقع في دباديبه)
بدأت أفهم شعور السيارة التي تتعطل فيها كل يوم قطعة جديدة، فيتساءل صاحبها إن كانت تستحق عناء التصليح
من حقك، بل من واجبك، أن تتشكك في كل شيء، لكي يكون إيمانك بعد ذلك (إن آمنت) بصلابة الصوان. فلا تهزه الريح، ولا تفتته الأعاصير.