للورد رائحة الحبيبة، والنجيل رداؤها، ورحيقها خمري، وما تعد السماء.
وصهيل روحي، (إن تلامست الأصابع صدفة)، كالرعد بعد البرق، يفترس الفضاء.
ما عاد يطربني سوى أنغام ضحكتها، وثرثرة المساء.
فإلام أبقى، أستعير لما أحس تجاهها، إسما، بطعم الماء، أو لون الهواء؟