المريض الذي يقف حائراً أمام توصيفات وحلول متناقضة من عدة أطباء لحالته ،،، قد يفقد الثقة بهم جميعاً ،،، ويجلس يائساً بانتظار ما خطه القدر
ف «المكتوب ما منّه مهروب»
ولا عزاء للشعوب المبتلاة برداءة الواقع وتناقض الحلول.