مَ تِتْرَجَّاشْ حدا سابَكْ، عَلَى الفَاضِي
وَلا تِبْكِي عَلَى اللِّي صَارْ مِنِ المَاضِي
حَبِيبَكْ (لَوْ حَبِيبَكْ) ما بِسِيبَكْ يُومْ
مَ عادِشْ بِدْها لا مُفْتِي وَلا قاضِي