وكعادتي، كلما انتصف الليل، أنزع ورقة أخرى من رزنامة حياتي، ورقة يوم ذهب دون أن تكوني معي، أتهيأ للانخراط في وصلة ردح داخلي، ثم أتراجع وأقول: طز .. وإيه يعني؟ هي الخسرانة .. ملهاش في الطيب نصيب