البعض ينتظر المهدي، والبعض ينتظر الامام الغائب، والبعض ينتظر سوبرمان وباتمان وسبايدرمان. والبقية كالدجاج في محل بيع الدواجن، يتلهى بالأكل في انتظار مصيره المحتوم.