أخافُك لكنّني لا أُحسُّ
بِطَعْمِ الأمانِ سِوى في يَدَيْك
وحضْنُك كُلُّ القساوةِ فيهِ
وكلُّ حنانِ الحنانِ لديْك
وأمْعِنُ مِنْك هروباً فأصْحو
وقدْ صِرْتُ أقْرَبَ مِنْك إليْك
وكنْت سِواري ولكنّني
ظننْتُك قيْدي فثرْتُ عليْك