دوماً يحيّرني السّؤال ولا مجيبْ
فلكلّ (عيّان) طبيبْ
إلّا أنا
لا داءَ بي ممّا يعالجه الدّوا
فَلِمَ الفؤادُ بِلا وَجِيبْ؟