دفعه بيده .. ولأنّه (عاقل وحكيم) لم يفعل شيئاً ..
صفعه .. ولأنّه (عاقل وحكيم) لم يفعل شيئاً ..
بصق في وجهه .. ولأنّه (عاقل وحكيم) لم يفعل شيئاً ..
ترفّش في بطنه .. ولأنّه (عاقل وحكيم) لم يفعل شيئاً ..
لمعت عيناه ببريق غريب .. تلفّت حوله .. رأى غرفة منزوية ..
- ”شايف هظاك الباب؟“
- ”نعم سيدي“
- ”إسبقني وزبّط أمورك .. هيّني لاحقك“
وانطلقت الألعاب النّارية في الفضاء، معلنة ولادة عام جديد