2017/06/22

جدار الخزان

وما زلنا يا غسان

نخشى أن نطرق جدران الخزان

بل وصرنا مستعدين

لكتم أنفاس من يفكر منا برفع صوته

بنداء احتجاج أو استغاثة.

تلك (باختصار شديد) ..

هي المسألة