وما زلنا يا غسان
نخشى أن نطرق جدران الخزان
بل وصرنا مستعدين
لكتم أنفاس من يفكر منا برفع صوته
بنداء احتجاج أو استغاثة.
تلك (باختصار شديد) ..
هي المسألة