ولي رب سينصفني من (الأرباب)
أحس به، إذا ما ضعت، يرشدني إلى الأبواب
يقود خطاي، مبتسماً، ويغفر لي، بلا منّ ولا أسباب
إلهي ليس من تدعون، لكن خيمة الأحباب