أما موسى القرن الواحد والعشرين، فكان يحمل عصا بيساره
- وما تلك بيسارك يا موسى؟
- هي عصاي، أتوكأ عليها، وأهش بها على غنمي (وأشار إلينا)،
ثم تابع:
- ولي فيها مآرب أخرى