إن شئتَ تقتلني فأنت محكّمٌ --- من ذا يطالب سيّداً في عبدهِ؟
هكذا تشدو فيروز فنطرب، ونردد وراءها كالببغاوات، ناسين أو متناسين أن المضمون أو المحتوى - وإن كان قد تم توظيفه هنا في إطار الهوى - يبرر ويشرعن ما هو في إطارات أخرى