أضحك، ليس لأن حياتنا حلوة، فواقعنا مأساوي، ولكن أمام هذا الواقع المغرق في قباحته أمامك خياران: أن (تطقّع) له، أو (يطقّع) لك ..
أما أنا فقد اخترت أن أخرج لك لساني هازئاً أيها الواقع الزنيم